وجّهت القواتُ الأمريكية والبريطانية والفرنسية ضربات جوية ضد أهداف في سوريا، وذلك بعد أسبوع من المشاورات المكثفة، عقب استخدام النظامُ السوري مواد كيماوية محظورة".
ومتابعة لهذا الموضوع، الصحفي والمحلل السياسي مصطفى طوسة من باريس، يسلط الضوء على المبررات التي تعطيها فرنسا للمشاركة في الهجوم على أهداف في سوريا.